اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)
( البقرة)
خبايا الأيه :
*هي القاعدة الأساسية للدين لما فيها من توحيد خالص.
* وهى أشرف آية في القرآن.* بها خمسون كلمة ... وفى كل كلمة خمسون بركة.
* هي آية جمعت أكثر من 17 أسم من أسماء الله الحسنى.
* نزلت ليلاً.
* ولما نزلت خر كل صنم في الدنيا.
* وكذلك خر كل ملك في الدنيا، وسقطت التيجان عن رءوسهم.
* وهربت الشياطين.
* الكرسى هو أساس الحكم وهو رمز الملك.
* وهى الدالة على الإلوهية المطلقة .
* رفعها الله في بدايتها باسمه (الله) وفى نهايتها باسمه (العلى العظيم).
* وهى ترفع معها كل من تعلق بها واستمسك بها .
* ومن حفظها حفظته ورفعته معها إلى أعلى مقام و أسمى منزلة.
(وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ)
( لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ )
* هذه آية أنزلها الله جل ذكره وجعل ثوابها لقارئها عاجلاً و آجلا
* لمن قرأها في زوايا بيته الأربع تكون للبيت حارسه وتخرج منه الشيطان.
* لمن قرأها على منزلة قبل السفر فمنزله في حفظ الله من السرقة ومن كل المصائب.
* لمن قرأها ليلا خرج الشيطان من البيت ولا يدخله حتى يصبح و آمنه الله على نفسه وجاره وجار جاره والبيوت التي حوله.
* في الفراش قبل النوم لنفسه أو لأولاده يحفظهم الله لا يقربهم شيطان حتى يصبحوا ويبعد عنهم الكوابيس والأحلام المزعجة.
* في الصباح قبل أن يخرج من منزلة ويقول يا حفيظ ثلاث مرات كان في حفظ الله حتى يعود.
* ليلا أو نهارا و بأي عدد أقلها ثلاث مرات فهي علاج ووقاية من كل أنواع الأمراض و الآفات، وشرح للصدور، وكشف للهم والغم والكرب، وحفظ للنفس والمال والأولاد.
* لمن قرأها دبر كل صلاة يتولى قبض روحه الله ذو الجلال والإكرام.
* وكان كمن قاتل مع أنبياء الله حتى يستشهد.
* أعطاه الله ثواب عمل الأنبياء وأعمال الصديقين.
* أعطاه الله فوق ما أعطاه للشاكرين.* وبسط الله عليه يمينه بالرحمة.[center]